سجدت، وَبِك آمَنت، (وَلَك أسلمت) [وَأَنت رَبِّي] ، سجد وَجْهي للَّذي خلقه وصوره، وشق سَمعه وبصره، تبَارك الله أحسن الْخَالِقِينَ ". ثمَّ يكون من آخر مَا يَقُول بَين التَّشَهُّد وَالتَّسْلِيم: " اللَّهُمَّ اغْفِر لي مَا قدمت وَمَا أخرت، وَمَا أسررت وَمَا أعلنت، (وَمَا أسرفت) ، وَمَا أَنْت أعلم بِهِ مني، أَنْت الْمُقدم وَأَنت الْمُؤخر، لَا إِلَه إِلَّا أَنْت ". أخرجه مُسلم.

(243) وَفِي رِوَايَة: إِذا استفتح الصَّلَاة (كبَّر) ، ثمَّ قَالَ وَذكره.

(244) وفِي رِوَايَة: أَن ذَلِك [كَانَ] فِي صَلَاة اللَّيْل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015