وقد تميزت شخصية الآمدي في هذا الكتاب، حيث نجد أنه عند شرحه للألفاظ التي تكررت عند من سبقه، لم ينقل تعريفاتهم؛ بل غيّر كثيراً منها واختصر بعضها ونقحه.