وتفقه للشافعي وجالس أبا هاشم المقدسي وأبا بكر محمد بن أحمد بن الحداد وتلمذ له، وكان متظاهرًا بمذهب الاعتزال ويتكلم على ألفاظ الصالحين والزهد وكان متصدرًا في هذا الفن وله شعر1.