أهنؤه. والهناء: القطران، قال زهير:
وقد يشفي من الجرب الهناء
وقال دريد بن الصمة في الخنساء- ونظر إليها تهنأ الجرباء من إبلها-:
ما إن رأيت ولا سمعت به ... في الناس هانئ أينق جرب
متبذلاً تبدو محاسنه ... يضع الهناء مواضع النقب
- وقوله: "وتليط حوضها"، وروي: "تلوط": أي: تصلح الحوض بسد المواضع التي يخرج منها الماء، قال الشاعر:
وليطت حياض الموت وسط العشائر
- و"الناهك": المفرط. يقال: نهكته عقوبة: إذا بالغت في ذلك، ونهكته ضرباً، قال: