والماضي منه/ 95/أرقي- بفتح القاف وكسرها أيضاً، وكسرها أفصح-، والهمزة مع فتح القاف لغة لطيئ قليلة. وقوله: "على عاقلة الذي جبذه" فإنه بالذال المعجمة. يقال: جبذ الشيء وجذبه بمعنى واحد.

- وقوله: "كانوا أهل ديوان أو مقطعين" [12]. مفتوح الطاء، والمقطعون: الذين لا ديوان لهم. يقال: رجل مقطع، وهو الذي يفرض لنظرائه ولا يفرض له، وأهل الديوان: هم الذين يرزقون من بيت المال.

- و"الفرية" مكسورة الفاء ساكنة العين، وجمعها: فرى كلحية ولحاً.

- وفي بعض نسخ "الموطأ": "ظهراني قوم"، وفي بعضها: "ظهري" وتقدم معنى هذه التثنية، وأن كليهما جائز.

- ويقال: "لطخته" [بشيء] خفيف غير مشدد، ولطخته بالحاء والخاء.

(ما جاء في قتل الغيلة والسحر)

- الغيلة: الغدر والمكر. يقال: غاله يغوله، واغتاله يغتاله. قال أبو الوليد: وأصحابنا يوردونه على وجهين:

[أحدهما] التي على وجه التحيل والخديعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015