وفي بعضها: "فضل" بالرفع، والوجه الرفع، و"كان" هنا تامة لا خبر لها، كالتي في قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ}.
- و"النماء": الزيادة ممدود، والفعل منه نمى ينمي، وهي اللغة الفصيحة، ونما ينمو، ويروى بيت الراجز على وجهين:
يا حب ليلى لا تغير وازدد
وانم كما ينمي الخضاب في اليد
وانم كما ينمو ...
- وفي بعض النسخ: "إن شاء شركة في السلعة" وفي بعضها: "أشركه" وهما جائزان، يقال: شركت الرجل- بكسر الراء- وأشركت غيري.
- قوله: "فإذا شخص فيه العامل" أي: خرج من موضع إلى موضع، وهو مفتوح الخاء، وكسرها خطأ، والشخوص: ضد الهبوط، وليس يقال: