وسمته أيضاً: الصديع، ومنه قولهم: انصدع الفجر، قال بشرُ بن أبي خازمٍ، أو عمرو بن معدي كربٍ:

به السرحان/ مفترشاً يديه ... كأنه بياض لبيه الصديع

وشبهه الشماخ بمفرق الرأس لمن فرق شعره، فقال: 2/أ

إذا ما الليل كان الصبح فيه ... أشق كمفرق الرأس الدهين

و [يقولون] للأمر الواضح: "هذا كفلق الصبح" و"تباشير الصبح"،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015