(ما يجوز للمحرم أكله من الصيد)

يقال: تخلف [76]. الرجل عن أصحابه يتخلف تخلفاً؛ إذا تأخر، واشتقاقه من الخلف، يراد به أنه بقي خلفهم.

وقوله: "شد على الحمار" أي: حمل عليه، كما يشد على الفارس قرنه، والمراد: أنه حقق الحملة، ولم يكن فيها.

و"الطعمة" بضم الطاء، الرزق، وما يطعمه الرجل. و"الطعمة"- بكسر الطاء-: الهيئة والحال في الأكل. "والطعمة" أيضاً: المكسب، يقال: فلان حسن الطعمة، وخبيث الطعمة. و"الطعمة" بفتح الطاء المرة الواحدة؛ من الطعم؛ وهو الرزق والأكل.

و"الصفيف" [77]: القديد، كما قال مالك، قال امرؤ القيس:

صفيف شواء أو قدير معجل

و"الروحاء"- بفتح أوله وبالحاء المهملة ممدود-: قرية جامعة لمزينة، على ليلتين من المدينة، بينهما أحد وأربعون ميلاً، والنسبة إليها: روحاني على غير قياس، وقد قيل: روحاوي، على القياس. وقال كثير: سميت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015