بض، وضب؛ وهو من المقلوب، ويقال: ما بض بقطرة، قال حميد ابن ثور:
منعمة لو يصبح الذر سارياً ... على جلدها بضت مدارجه دما
وقوله: "وقد مليء جناناً" [2] سميت الجنة؛ لأن أشجارها تستر أرضها، أو داخلها، وجمعها: جنات، وجنان. والعامة يحسبونه واحداً، ويجمعونه: أجنة، وهو لحن.
"ذات الجيش" و"العقيق": موضعان. ذكر القعنبي على ما حكى عنه علي بن عبد العزيز: أن ذات الجيش من المدينة على بريد. وذكر مطرف: