رسول الله صلى الله عليه وسلم، وزاده، كما وقع في "مسلم". وزاد تفسيراً في "البخاري": أنها شقت نطاقها فصنعت سفرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة، فشدته بنصفه، وانتطقت بالآخر. وقيل: بل لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: "قد أعطاك الله بهما نطاقين في الجنة". وقيل: بل لأنها كانت تطارق نطاقاً على نطاق تستراً، والذي فسرت به خبرها أولاً. وقال أبو عمر: المنطق- ههنا-: الحقو، وهو الإزار والسراويل.