على قوله: ما في عطائهم منٌ ولا سرف عندهم، أو في اعتقادهم، ونحو ذلك، ثم حذف.
[2] مسألة:
وقال في هذا الباب: "الفئام: جماعة الناس"
(قال المفسر): كذا رويناه عن أبي علي بالهمز. وحكاه أبو بكر ابن دريد بغير همز، وذلك وقع في كتاب العين غير مهموز. وقد يقال فِيام وفَيام (بالكسر والفتح).
[3] مسألة:
وقال في هذا الباب: "والركب أصحاب الإبل، وهم العشرة ونحو ذلك".
(قال المفسر): هذا الذي قاله ابن قتيبة، قد قاله غير واحد من اللغويين.
وحى يعقوب أن عمارة بن عقيل قال: لا أقول راكب إلا لراكب البعير خاصة. وأقول: فارس وبغال وحمار. ويقوى هذا الذي قاله، قول قريط العنبري.
ليت لي بهم قوماً إذا ركبوا ... شنوا الإغارة فرسانا ووحدانا