ضَيَاعاً1 [فإلي وعلي] 2 وأنا ولي المؤمنين " رواه مسلم، والنسائي3، ولم يذكر مسلم: " وكل ضلالة في النار ".
80 ـ وروى زيد بن أرقم4 قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فحمد الله وأثنى عليه، ووعظ وذكر ثم قال: "أما بعد، أيها الناس، فإنما أنا بشر [مثلكم] 5 يوشك أن يأتيني رسول ربي