...
ثم الإيمان بأن لرسول الله صلى الله عليه وسلم حوضاً ترده أمته كما صح عنه.
67 ـ[وأنه] 1 كما بين عدن إلى عمان البلقاء2.
68 ـ وروى من مكة إلى بيت المقدس3، وبألفاظ أخر، " ماؤه أشد بياضاً من اللبن، وأحلى من العسل، وأكوابه عدد نجوم