- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الثَّامِن الْمَوْقُوف
وَهُوَ مَا أسْند إِلَى الصَّحَابِيّ من قَوْله أَو فعله
ويقابله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - التَّاسِع الْمَرْفُوع
الْمَرْفُوع وَهُوَ التَّاسِع هُوَ مَا ذكر فِيهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فنسب إِلَيْهِ قَول أَو فعل أَو تَقْرِير
وَمن هَذَا يُقَال رَوَاهُ فلَان مَوْقُوفا وَرَوَاهُ فلَان مَرْفُوعا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْعَاشِر الْموصل
وَهُوَ مَا سلم من الِانْقِطَاع - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْحَادِي عشر الْمسند
وَهُوَ مَا اتَّصل سَنَده إِلَى ذكر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَقيل هُوَ مَا ذكر فِيهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَإِن كَانَ مُنْقَطِعًا فِي أَثْنَائِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الثَّانِي عشر الشاذ
وَهُوَ مَا خَالف رِوَايَة الثِّقَات أَو مَا انْفَرد بِهِ من لَا يحْتَمل حَاله أَن يقبل مَا تفرد بِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الثَّالِث عشر الْمُنكر
وَهُوَ كالشاذ
وَقيل هُوَ مَا انْفَرد بِهِ الرَّاوِي وَهُوَ منقوض بالأفراد الصَّحِيحَة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الرَّابِع عشر الْغَرِيب
وَهُوَ تَارَة ترجع غرابته إِلَى اللَّفْظ
وَتارَة ترجع إِلَى الْإِسْنَاد