إيذاءً له على ما فعل من قضاء وطره بالحرام، وهو قد أُحصن، قد تزوج، أو تزوجت هي كذلك.
وهكذا فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - بماعز رجل من أسلم زنى واعترف فأمر برجمه (?).
وهكذا امرأة من غامد زنت وهي مُحصنة، فاعترفت فأمر برجمها (?).
وهكذا يهوديان تحاكما إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - واعترفا بالزنى، وهما محصنان فرجمهما - عليه الصلاة والسلام - (?)، وهذا هو الحكم الشرعي في ذلك.