وهذا فهو أظهر الوجوه فيما أرى. وقد قيل في ذاك غير (4/أ) هذه الأقوال.
* وإسماعيل عليه السلام أول من نطق العربية، ألهمه الله عز وجل ذلك إلهامًا، ولم ينطق بها غيره قبله ولم ينطق بلسانه.
* ولم يختلف العلماء كافة على أن نزارًا بأسرها، وهي مضر وربيعة هي الصحيح الصريح من ولد إسماعيل بن إبراهيم عليه السلام.
* وأجمع العلماء بالأنساب والأخبار وسائر الخبراء في الأنساب بالأمصار إجماع تواتر، ونقل كافة عن كافة أن نبينا وسيدنا أبا القاسم المصطفى - صلى الله عليه وسلم -: