جَاءَ فِي آخِرِ الْجُزْءِ مَا نَصُّهُ:
آخِرُ الْجُزْءِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَوَاتُهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ، عَلَى يَدَيْ يَحْيَى بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَزَفِيِّ -وَفَّقَهُ اللَّهُ- بِمَالِقَةَ، وَفَرَغَ مِنْهُ إِثْرَ صَلاةِ الْعِشَاءِ الآخِرَةِ مِنَ اللَّيْلَةِ الْمُسْفِرَةِ عَنْ يَوْمِ الْخَمِيسِ، الثَّامِنِ وَالْعِشْرِينَ لِشَهْرِ رَجَبٍ الْمُبَارَكِ عَامَ تسعة وسبعمائة. وحسبي الله ونعم الوكيل.