ولفظه: (إذا عجل به السير أخر الظهر إلى أول وقت العصر فيجمع بينهما) ولا ريب أن إسحاق كان يحدث الناس من حفظه فلعله اشتبه انتهى.

ونقل بعض مشايخي فيما قرأته عليه عن أبي داودأنه تغير قبل موته بخمسة أشهر. انتهى. وهذا الكلام عن أبي داود في التذهيب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015