" فإن بني مروان قد زال ملكهم ... وإن كنت لم تشعر بذلك فاشعر "

" ومت ماجدا، أو عش كريما، فإن تمت ... وسيفك مشهور بكفك، تعذر "

وكان أبيَّ النفس، شريفها، من حكماء الشعراء.

وهو صاحب القصيدة التي منها:

" وما المال والأهلون إلا ودائع ... ولا بد يوما أن ترد الودائع "

والقصيدة المتداولة التى أولها: يابدر، والأمثال يضربها لذي اللب الحكيمُ ومن مختارها: والناس مبتنيان، محمود البناية أو ذميم إن الأمور، دقيقها مما يهيج له العظيم والبغي يصرع أهله والظلم مرتعه وخيم أورد منها أبو تمام (في الحماسة) ثلاثة وعشرين بيتا (?) .

يَزِيد بن حِمار

(000 - 000 = 000 - 000)

يزيد بن حمار السكونيّ: من فرسان الجاهلية. شهد حرب " ذي قار " وكان حليفا لبني شيبان.

وقام بحركة " عسكرية " كانت من أسباب هزيمة الفرس (?) .

يَزِيد المكسِّر

(000 - 000 = 000 - 000)

يزيد بن حنظلة بن ثعلبة ين سيار العجليّ، الملقب بالمكسر: راجز جاهلي، من الفرسان.

كان مع أبيه في حرب " ذي قار " ولما ارتجز أبوه:

" يا قوم طيبوا بالقتال نفسا ... أجدر يوم أن تفلوا الفرسا "

تقدم " يزيد " وارتجز:

" من فر منكم فر عن حريمه ... وجاره، وفر عن نديمه "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015