احتل الترك العثمانيون البلاد (سنة 922) ذهب إلى دمشق، ومنها إلى مصر، فولي بها نيابة قضاء الحنابلة، وتوفي فيها (?) .
ابن يَخْلَفْتن = محمد بن يخلفتن 621
ابن يَخْلَفْتَن = عبد الرحمن بن يخلفتن
ابن يدَّاس = محمد بن يوسف 636
(000 - 000 = 000 - 000)
يذكُر بن عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار: القارظ العنزي، المضروب بغيبته المثل. وهو جاهلي. خرج يجتني " القرظ " وهو شجر تدبغ بورقه الجلود، فلقيه حزيمة (بالحاء المهملة، مفتوحة، كسفينة) بن نهد بن زيد القضاعي، وكان بينهما شر، فقتله حزيمة. وثارت بسببه حرب بين النزاريين والقضاعيين. ومن أمثال العرب: " لا آتيك أو يؤوب القارظ " يضرب في طول الغياب، قال بشر بن أبي خازم:
" فرجِّى الخير، وانتظرى إي أبي ... إذا ما القارظ العنزي آبا "
وهناك " قارظ " آخر، من عنزة أيضا، اسمه عامر بن رهم بن هميم، غاب عن أهله في اجتناء القرظ، ولم يرجع فضمه بعض الشعراء إلى الأول، وجاء في الأمثال: حتى يؤوب القارظ، وحتى
يؤوب القارظان (?) .
ير
ابن يَرْبُوع = عبد الله بن أحمد 522