هبة الله

الآتي: في سنة 547 أصاب السلطان مسعود بن محمد بن ملكشاه قولنج بعدما افترسه أسد، فحمل أبو البركات (هبة الله) من بغداد إلى همذان، فلما يئس الناس من حياة السلطان خاف أبو البركات على نفسه، ومات ضحوة، ومات السلطان بعد العصر، وحمل تابوت أبي البركات إلى بغداد (?) .

البُوصِيري

(506 - 598 هـ = 1112 - 1201 م)

هبة الله (ويسمى أيضا سيد الأهل) ابن علي بن ثابت بن مسعود الأنصاري الخزرجي، أبو القاسم البوصيري، المصري المولد والدار: كاتب أديب. كان في آخر حياته مسند الديار المصرية.

حدّث بالقاهرة والإسكندرية. ونقل ابن قاضي شهبة أنه كان ثقيل السمع شرس الأخلاق.

له " مختصر في علم الناسخ والمنسوخ - خ " (?) .

هِبَة الله

(000 - 405 هـ = 000 - 1014 م)

هبة الله بن عيسى، أبو القاسم: كاتب مترسل. كان وزير " مهذب الدولة " صاحب البطيحة، ومدبر أمره. قال ابن الأثير: هو من الكتاب المفلقين، و " مكاتباته " مشهورة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015