إلى الحج سنة 1295 هـ وقصد الآستانة سنة 1300 فمكث سنتين. وعاد يحمل لقب " رئيس المدرسين " فعكف على التدريس والتصنيف إلى أن توفي ببغداد. قال الأثري في وصفه: كان عقله أكبر من علمه، وعلمه أبلغ من إنشائه، وإنشاؤه أمتن من نظمه. وكان جوادا وفيا، زاهدا، حلو المفاكهة، سمح الخلق. من كتبه " جلاء العينين في محاكمة الأحمدين - ط " ابن تيمية وابن حجر،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015