قبيل إعلان الثورة في الحجاز. ولازمه مستشارا له إلى أن خرج الشريف من سورية (سنة 1920) ولما قامت الثورة السورية (1925 - 27) عمل في تنظيمها بجبل الدروز مع سلطان الأطرش، واحترق بيت أسرته في دمشق يوم أحرق الفرنسيون بعض أحيائها (1925) وهدم الفرنسيون قصر أسرته بدمشق. وانتخب نائبا عنها (1933) واتهم بالتحريض على الفرنسيين فسجن بقلعتها (1936) وأطلق، وعين محافظا (37) وتولى وزارة العدل (39) ووزارتي الاقتصاد والزراعة (41) وانتخب نائبا عن دمشق (43 و 47) وشارك في تأسيس حزب الشعب واختير نائب رئيس له (49) ثم كان وزيرا مفوضا لسورية في الأردن (56) فرئيسا

لرابطة المجاهدين في سورية إلى أن توفي (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015