[[مبارك بن صباح الصباح]]

مبارك. وحاولوا نفيه (سنة 1898) بحيلة، فأرسلوا إحدى السفن لنقله، ليكون من أعضاء مجلس الشورى بالآستانة، فتضاءل ولجأ إلى الإنجليز، فأنقذوه من الأتراك. ولكنهم أعلنوا في تلك السنة " حمايتهم " للكويت. وظل حاكما إلى أن مات فيها بقصره. وكان عالي الهمة، لولا تلك السقطة، طموحا جبارا، مهيبا، فيه حلم وكرم. ساد الأمن، وتقدمت الكويت في أيامه، وآل سعود كثيرة.

من آثاره " المدرسة المباركية " أنشأها في الكويت " (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015