ضبيعة، كانوا بباجة (?) .

مالِك النَّصْري

(000 - نحو 20 هـ = 000 - نحو 640 م)

مالك بن عوف بن سعد بن يربوع النصري، من هوازن: صح أبي من أهل الطائف. كان رئيس المشركين يوم حنين، قاد " هوازن " كلها لحرب رسول الله صلّى الله عليه وآله وكان من " الجرارين " قال ابن حبيب: " ولم يكن الرجل يسمى جرارا حتى يرأس ألفا " ثم أسلم. وكان من المؤلفة قلوبهم، وشهد القادسية وفتح دمشق. وكان شاعرا، رفيع القدر في قومه، استعمله النبي صلى الله عليه وسلم عليهم، فكان يقاتل ثقيفا قبل أن يسلموا فلا يخرج لهم سرح إلا أغار عليه حتى يصيبه. وكانت في دمشق دار تعرف بدار بني نصر، نزلها " مالك " أول ما فتحت دمشق، فعرفت به (?) .

المُتَنَخِّل

(000 - 000 = 000 - 000)

مالك بن عويمر بن عثمان بن حبيش الهذلي، من مضر، أبوأثيلة: شاعر من نوابغ هذيل.

أثبت له صاحب الأغاني " صوتا " من قصيدة قالها في رثاء ابنه أثيلة. وقال الآمدي: شاعر محسن، قال الأصمعي: هو صاحب أجود قصيدة طائية قالتها العرب وأورد بيتين منها (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015