مديرا عاما في وزارة الخارجية ببغداد (1950 - 52) ثم كان وزير دولة، سنة 53 مرتين، ونيطت به شؤون الدعاية والصحافة، فاضطر الى الدفاع عن سياسة الوزراة ففقد (شعبيته) ولم يطل عهده في الوزارة فحاول العودة إلى النيابة، فلم يفلح، وتوفي فجأة في داره ببغداد.
له مؤلفات، منها (الأدب العصري في العراق العربيّ - ط) جزء المنظوم، ترجم به لطائفة من شعراء العراق المعاصرين و (سحر الشعر - ط) الأول منه، و (أمين الريحاني في العراق - ط) و (الربيعيات - ط) و (الصحافة في العراق - ط) محاضرات ألقاها في معهد الدراسات العليا بمصر، و (فيلسوف بغداد في القرن العشرين، الزهاوي - ط) ولابنه فائق بطي كتاب فيه سماه (أبي - ط) سنة 1956 (?) .
ابن الروقلية، عزّ الدَّولة = محمود بن نصر 467
الروك = لاچين المنصور 698
(000 - 6 هـ = 000 - 628 م)
أم رومان بنت عامر بن عويمر، من كنانة: الصحابية، زوجة أبي بكر الصديق وام عائشة. وفيت في حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلم فنزل في قبرها واستغفر لها، وقال: اللَّهمّ لم يخف عليك ما لقيت أمّ رومان فيك وفي رسولك! (?) .
ابن رومانس = المنذر بن وبرة بعد 12
ابن الرُّومي = علي بن العباس 283
الرُّومي = ياقوت بن عبد الله 622