بدمشق والأستانة وانتقل إلى القاهرة فكان مدرسا للغة التركية في مدرسة المعلمين
التوفيقية سنة 1894 - 1908 وعين (1909) مفتشا في وزارة الأوقاف بالأستانة فمكث سنتين.
وقصد مصر، فحمل على (الاتحاديين) وندد بسياسة تتريك العناصر. ونشر رسالة عن (الانتخابات النيابية في العراق وفلسطين وسورية) وتألف في القاهرة ((حزب اللامركزية الإدارية العثماني) فاختير (سكرتيرا) له. واشتعلت الحرب العامة الأولى ورسائله تتعاقب الى مؤيدي فكرة (اللامركزية) في بلاد الشام. فوقعت جملة منها في أيدي السلطات العثمانية فكانت من أكبر ما استند اليه (ديوان الحرب العرفي) بعالية في أحكامه يوم علقت المشانق لأحرار العرب.
واستكتبته صحف الدعاية الفرنسية، في أثناء الحرب، مقالات كان يستعين فيها بالصحفي خليل زينية (المتقدمة ترجمته في الأعلام) وهو من أبواق تلك الدعاية. ورد ذكره في مذكرات كرد علي، بحرفي (خ. ز) وجمع بعض مقالاته في (كتاب مفتوح الى شاعر سورية - ط) يرد به على مقال لي، في السياسة العربية. ولما احتل الفرنسيون سورية أبرقوا إليه فجاءهم من القاهرة، وأقاموه حاكما على ما سموه يومئذ (دولة دمشق) وكمن بعض رجال (أحمد مريود) في القنيطرة، يوم زارها الجنرال غورو الفرنسي (23 حزيران 1921) وأطلقوا الرصاص. على الجنرال، وكان معه صاحب الترجمة في سيارته فأصيب هذا برصاصة. وعوفي. واستمر حاكما خمس سنوات، وجل الأمور في أيدي المحتلين. ووحدت أجزاء من سورية (سنة 1925) فزالت وظيفة (حاكم دولة دمشق) فتنقل بين رئاسة مجلس الشورى ورئاسة مجلس الوزراء إلى أن عاد إلى القاهرة (1938) وأقام بها إلى أن توفي. وله كتب بالتركية بعضها مطبوع، وبالعربية منها (حرب الدولة العثمانية مع اليونان - ط) و (دفاع بلفنا - ط) (?) .
حك
الحُكْري = إبراهيم بن عبد الله 780
ابن أُم الحَكَم = عبد الرحمن بن عبد الله أ
بو الحَكَم (الكَلْبي) = عوانة بن الحكم
ابن حَكَم = عاشر بن محمد 567
ابن أبي الحكم = محمد بن عبيد الله 570
أَبُو الحَكَم ابن غَلِنْدُه = عبيد الله بن علي
(000 - نحو 97 هـ = 000 - نحو 715 م)
الحكم بن أيوب بن الحكم الثقفي: أمير، هو ابن عم الحجاج. ولاه الحجاج على البصرة لما كان في العراق، ثم عزله، ثم أعاده. وقتله صالح بن عبد الرحمن الكاتب مع جماعة من آل الحجاج، في العذاب على إخراج ما اختزنوه من الأموال، بأمر سليمان بن عبد الملك، في خلافته (?) .