فَالْحَمْد لله الَّذِي جعل لنا كل الْفَضَائِل وخصنا بِمُحَمد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خير نَبِي وفاضل
فقد ظهر من هَذَا النّظر أَن مَا انتحلوه من إِنْكَار النَّعيم وَالْعَذَاب المحسوسين بَاطِل بِشَهَادَة الْعُقُول وبنصوص كَلَام الْأَنْبِيَاء الْمَنْقُول
وَقد فَرغْنَا فِي الْفَنّ الأول وَالْحَمْد لله كثيرا