مصريم امير همه هفرو ات بريت وانبى بعلتى بِمَ نَام يهوه تَفْسِيره يَقُول الله وَأثبت لبيت إِسْرَائِيل ويهودا عهدا جَدِيدا لَيْسَ كالعهد الَّذِي قلت لِآبَائِهِمْ فِي الْيَوْم الَّذِي أخرجتهم من أَرض مصر من بَيت الْعُبُودِيَّة
فَبين الله بِهَذَا الْكَلَام إِيمَان الحواريين وَالتَّابِعِينَ لَهُم كَمَا قَالَ الله فِي مَوضِع آخر على لِسَان أرمياء النَّبِي بِلِسَان عبراني عَن إِيمَان الحواريين قَالَ شوبوا بانيم شوبابيم نوم ادوناى كى انوخى با علتى باخيم وَإِلَّا كحتى اتخيم أحاد معير وشنايم مشتبان وهاباتى أتخيم سيون
تَفْسِيره إرجعوا يَا أَوْلَاد اللجاجة فَإِنِّي سدت عَلَيْكُم وآخذكم وَاحِدًا من مَدِينَة واثنين من عشيرة وأدخلكم إِلَى صهيون وَكَذَلِكَ آخذ الحواريين وَاحِدًا من مَدِينَة وإثنان من عشيرة ثمَّ قَالَ لضيق الْآيَة وناتى لَا خيم روعيم كلبى تَفْسِيره ونعطيكم رُعَاة كقلبي
ثمَّ قَالَ وأراع أتخيم رعاه واهسكال تَفْسِيره ويرعوكم بالمعرفة والفهم وَكَذَلِكَ جعل من الحواريين أَئِمَّة ورعاة يعلمُوا النَّاس الْمعرفَة والفهم ثمَّ قَالَ لضيق الْآيَة فِي أَلا يعْمل بالعهد الْبَالِي واها ياكى تربوا افريتم بأريش بالبوميم هاهما نوم ادوناى لَو يمروا غر دارون بريث ادوناى وَلَو يَا عالا على لاب ولديز كَا وابوا ولوا