وهذا من طغيان القلم، وإنما أراد تسعة أميال.
وهي مشتقة من اليمن: وهو البركة، كانت أولًا عند أبي رهم بن عبد العزى العامري أو سخبرة (?) بن أبي رهم [أو خروبة] (?) أو حويطب بن عبد العزى بن أخي أبي رهم، أقوال.
وتزوجها على خمسمائة درهم، وكان بعث جعفرًا وقد قدم من أرض الحبشة فخطبها له فجعلت أمرها إلى العباس، [وقيل] (?):
بعث أوس بن خولي وأبا رافع فزوجاه إياها، وفي رواية: قبل أن يخرج من المدينة (?). قال أبو رافع: تزوجها حلال (?). وقال ابن عباس: محرمًا (?)، قال الزهري: وهي الواهبة نفسها (?)، وقال غيره: الواهبة: زينب بت جحش، ويقال: أم شريك، وأختها أم