وقال أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي (?): في أول يوم منه، وكلاهما ممكن.
وكان ابتداء مرضه الذي مات فيه (وجع الرأس) في بيت عائشة.
وقيل: في بيت ميمونة (?).
وقيل: في بيت زينب.
وقيل: في بيت ريحانة، وذلك يوم الأربعاء [ثاني عشر] (?) ثاني من شهر صفر.
وقيل: لليلتين بقيتا، منه.
وقيل: لليلة بقيت منه.
وكان له - صلى الله عليه وسلم - من العمر يومئذ ثلاث وستون.
وقيل: خمس وستون. وقيل: ستون.
والأول: أكثر وأصح، وقد جاءت الأقوال الثلاثة في الصحيح.