والكلام عليه من وجوه:
الأول: في التعريف براويه وقد سلف في باب الاستطابة. وخالد بن الوليد تقدمت نبذة من ترجمته في الزكاة، وميمونة أم المؤمنين سلف التعريف بها في باب الغسل، وهي خالة ابن عباس وخالد بن الوليد.
الثاني: في التعريف بما أبهم فيه، وذلك في موضعين:
الأول: قوله: "فأُتي بضب محنوذ"، والتي أتت به هي أم حفيد (?) -بلا هاء على الأصوب الأشهر- واسمها هزيلة بنت