على ورم الرأس وورم الصدر (?)، وهو معرب. أصل اللفظة سريانية (?).
وفي "مسند أحمد": "شكوا حمى المدينة"، ووقع في حواشي (?) بعض نسخ مسلم: "الحمى" بدل "المرم"، حكاه المازري (?).
فلما حصل لهم ذلك أمرهم -عليه الصلاة والسلام-[أن] (?) يخرجوا [إلى] (?) الإبل واللقاح، فيشربوا من أبوالها وألبانها، فالمدينة تنفي خبثها كما ينفي الكير خبث الحديد. وقد ظهر خبثهم بعد ذلك وقبح فعلهم.
سادسها: "اللقاح": ذوات الألبان من الإِبل. واحدها: لقحة، بكسر اللام وفتحها، وقيل: إنما يقال لقحة بعد شهر أو شهرين أو ثلاثة لقرب ولادتها، ثم هي بعد ذلك لبون.