تسع. ثم قال: ثم لاعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين عويمر بن الحارث بن عجلان -وهو الذي يقال له عاصم- وبين امرأته بعد العصر في مسجده في شعبان. قال: وذلك أنه أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رسول الله! لو أن أحدنا. . . . وساق الحديث بكماله.
وقوله: "وهو الذي يقال له: عاصم" رد عليه وإنما هو ابن عمه، وهو عاصم بن عدي وشريك وخولة وعويمر، كلهم ابن [عم] (?) عاصم.
الرابع: اختلف العلماء في نزول آية اللعان (?):