أحد [كما] (?) كاذب، فهل منكما تائب؟ ثلاثًا.

وفي لفظ: "لا سبيل لك عليها. قال: يا رسول الله، مالي؟ قال: لا مال لك. إن كنت صدقت عليها فهو بما استحللت من فرجها، وإن كنت كذبت عليها فهو أبعد لك منها" (?).

الكلام عليه من وجوه:

الأول: هذا الحديث بهذه السياقة [لمسلم] (?)، وللبخاري فيه اللفظ الأخير، وكذا لمسلم أيضًا، وللبخاري: قوله: "ثلاثًا"، وله في رواية أخرى مرتين.

الثاني: قال الخطيب في "مبهماته" (?) الملاعن لهذه المرأة هو هلال بن أمية بن عامر بن قيس بن عبد الأعلى شهد بدرًا.

والرجل الذي رميت به: شريك بن السحماء. والسحماء (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015