وأحصن للفرج" يحتمل كما قال الشيخ تقي الدين (?): أن تكون "أفعل" فيه لغير المبالغة، بل إخبار عن الواقع، ويحتمل أن تكون على بابها، [فإن التقوى بالتزوج سبب لها]، وهو أبلغ من غضه وتحصينه بمجرد الصوم.
السادس: قوله -عليه الصلاة والسلام-: "فعليه بالصوم" (?)