62 - باب النكاح

أصله في كلام العرب الوطء وسُمِّي به العقد لأنه سببه، والأصح أنه حقيقة في العقد، مجاز في الوطء. وعكس أبو حنيفة.

وقيل: إنه حقيقة بينهما بالاشتراك (?)، وذكر المصنف في الباب ثلاثة عشر حديثًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015