إبراهيم، وفي رواية للنسائي: "يرحم الله سعد بن عفراء، مرتين".
ثم ذكره -أعني البخاري- بعد من هذا الوجه (?) بلفظ: "فقلت: يا رسول الله، ادع الله أن لا يردني على عقبي، قال: "لعل الله أن يرفعك، وينفع بك ناسًا" , قلت: أريد أن أوصي، وإنما لي ابنة، أفأوصي بالنصف؟ قال: "النصف كثير"، قلت: فالثلث؟ قال: الثلث، والثلث كثير".
قال: فأوصي الناس بالثلث، وجاز ذلك لهم.
وذكره في الفرائض (?) في ميراث البنات بنحو سياقة أفراد المصنف، ولم يقل فيه: "اللهم امضِ لأصحابي هجرتهم، ولا تردهم على أعقابهم" هذه طرق روايات البخاري (?).