الكلام عليه من وجوه:
الأول: هذا الحديث بوب عليه البخاري أبوابًا (ضالة الإِبل) (?)، (ضالة الغنم) (?) (إذا لم يوجد صاحب اللقطة بعد سنة، فهي لمن وجدها) (?) [إذا [جاء] (?) بعدها] (?) [من عرفها ولم يدفعها إلى السلطان] (?).
والسياق الذي ذكره المصنف هو لمسلم.
وقال عن "اللقطة الذهب والورق"، بدل من: "لقطة الذهب والورق"، وكذا هو في بعض النسخ وبعض الشروح وروايات البخاري بمعناه، ولم يذكر "الذهب والورق".