معه" ومراده بالحج العمرة كما جاء في روايته الأخرى: "فأهلوا بعمرة غيري" (?) وفي الصحيح (?) أيضاً: "أنه -عليه الصلاة والسلام- حُدث أن عدوا بغيقة (?) فتوجهنا نحوهم" وهو موضع من بلاد بني غفار بين مكة والمدينة، وقيل: هو قليب ماء (?) لبني ثعلبة، وفيه أن أبا قتادة لحق برسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقرب تعهن (?) وهو قائل (?)