أبي هريرة ومن وافقه.
سابعها: يؤخذ من الحديث استحباب وصية العالم أصحابه بالمندوبات وفعلها.
ثامنها: فيه شرعية الوتر، وقد سلف في بابه الخلاف في وجوبه، والكلام عليه واضحاً.
***