وأجاب: المانعون عن الحديث بأوجه:
أحدها: أن مالكاً لم يجد عمل المدينة عليه، وهذا خاص بقاعدة مالك في ذلك.
ثانيها: أنه اختلف في إسناده واضطرب. قاله القرطبي والقاضي عياض: (?) إنما قاله في حديث ابن عباس الآتي وهو عذر