الثاني عشر: فيه حجة لأهل السنة أن المعذب الأجساد (?).

الثالث عشر: فيه التعذيب على الصغائر؛ لما قد علمت من الاختلاف في فرض الرجلين، فابن جرير يقول: إنه مخير بين الغسل

والمسح (?). واستدلَّ به بعضهم على تعميم الرأس بالمسح؛ لأن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015