نفتتحه بمقدمات:
الأولى: "الكسوف" التغير إلى سواد، يقال: كسفت حاله إذا تغيرت وكسف وجهه إذا تغير.
والخسوف: النقصان. قاله الأصمعي.
والخسف: أيضًا الذل [فالخسوف والكسوف] (?) التغير ونقصان الضوء. والأشهر من ألسِنَة الفقهاء تخصيص الكسوف بالشمس والخسرف بالقمر.
وادعى الجوهري (?)، أنه أفصح ويشهد له [قوله تعالى: {فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8)} (?).
وقيل: عكسه وهو ضعيف.
وقيل: هما فيهما ويشهد له] (?) اختلاف الألفاظ في