السير أي وقت كان، كما قدمناه عن الأزهري كما أوّل قوله تعالى: {فَاسْعَوْا} (?)، على مجرد السير لا على مجرد السرعة (?).

وقيل: إن أولها من طلوع الشمس (?) وصححه الماوردي (?)، وجزم به صاحب "التنبيه" مع أنه صحيح في "المهذب" (?) الأول، وقال في هذا: إنه ليس بشيء.

وقيل إنها لحظات لطيفة (?) بعد الزوال لتوجه الأمر حينئذٍ ثم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015