أفصحها تخفيف الميم والمد (?)، والأظهر في معناها: اللهم استجيب (?).
[وقال الزمخشري (?): آمين صوت سمي به الفعل الذي هو استجيب] (?) وفيه أقوال أخرى منتشرة.
العاشرة: استدل بعض المالكية بهذا الحديث على أن المأموم لا يقرأ فيما يجهر [به] (?) الإِمام، لأنه يكون مأمورًا بالتأمين مطلقًا،
وإن كان في حال قراءته خلف إمامه.