التشبه بالكفار في قيامهم خلف عظمائهم، فالعظمة لله.
وكان سقوطه - صلى الله عليه وسلم - عن فرسه وجحش شقه الأيمن أي خدش جلده [وإشحاحه] (?) فخرج فصلى بهم جالسًا، وقال: "إنما جعل الإِمام ليؤتم به" إلى آخر الحديث في ذي الحجة سنة خمس من الهجرة كان - صلى الله عليه وسلم - ركب وأتى الغابة فسقط عن فرسه (?). وفي هذا الشهر [دفت] (?) دافة [من] (?) عامر بن صعصعة فأمرهم أن