71/ 2/ 12 - عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: "بينما الناس بقباء في صلاة الصبح إذ جاءهم آت، فقال: [إن] (?) النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أنزل عليه الليلة قرآن، وقد أمر أن يستقبل القبلة، فاستقبلوها، وكانت وجوههم إلى الشام، فاستداروا إلى الكعبة" (?).
الكلام عليه من وجوه:
فقد جمع جملًا من اللغة والتاريخ والأصول والفروع.
أحدها: "بينما": معناه بين أوقات كذا، ويجوز بينا أيضًا بلا ميم.
ثانيها: "الناس": قد يكون من الإِنس والجن على ما قاله