الحديث السابع

65/ 7/ 10 - عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - على شيء من النوافل أشد تعاهدًا منه على ركعتي الفجر" (?).

وفي لفظ لمسلم (?): "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها".

[وفي لفظ: "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما عليها"] (?).

الكلام عليه من وجوه:

بعد أن تعلم أنه لا مناسبة لإِيراده في هذا الباب إلَّا ما أسلفناه في الحديث قبله.

أحدها: النوافل: جمع نافلة.

وأصلها في اللغة: عطية التطوع.

والنافلة: أيضًا ولد الولد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015