ولم ترد الشمس لهما، وصليا بعد ما غربت، فكيف ترد لعلي؟ هذا كلامه.

وقد يجاب عنه: بأنها إنما ردت له ببركة دعائه - صلى الله عليه وسلم - وأما تضعيفه لحديث أسماء فيعارض بتصحيح الطحاوي وغيره له.

وقال أحمد بن صالح [المصري] (?) لا ينبغي لأحد التخلف عن حفظ حديث أسماء فإنه من دلائل النبوة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015